بمناسبة التئام الفصل الأول من السنة التشريعية الثانية عقد إئتلاف الوطنية أجتماعا دورياً، في مقره ببغداد، مساء يوم أمس الأحـــد ١٧ تموز ٢٠١٦، بــحضور زعيــم الإئتلاف الدكتــور إيـــاد علاوي.
عبر الأجتماع عن أستغرابه من تواصل أستهداف إئتلاف الوطنية وأعضائه من النواب، والقفز على أستحقاقاته الوطنية و الأنتخابية، مستهجناً هذه المحاولات للبعض والتي لاتتناسب مع روحية الشراكة ولا الديمقراطية.
كما توقف الأجتماع عندما يحصل من أذى وترويع لسكان المحافظات والقصبات العراقية وسكانها الكرام سواء في الرمادي أو الفلوجة أوصلاح الدين أوديالى أو حزام بغداد والنازحين منهم كذلك، وأكد الأجتماع على ضرورة أستمرار دورالوطنية في الحصول على المساعدات الإغاثية للمنكوبين العراقيين من دول المنطقة، والمنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة واليونسيف ومنظمة الصحة العالمية والذين تقرر أن توجه الوطنية الشكر لهم على أستجاباتهم السريعة لمطالب الوطنية بأغاثة النازحين، وكلفت الوطنية أحد أعضائها من الأخوة المقيمين في كردستان كمنسق للدعم والمساعدات مع المؤسسات الدولية.
كما قررالمجتمعون تقديم مذكرة بخصوص الأجراءات اللازمة بعد تحرير المدن والقصبات من داعش الأرهابي لمنع تكرار الأخطاء والخطايا والمآسي التي حصلت بعد تحرير المدن والقصبات التي تم تحريرها.
وناقش المجتمعون أيضاً الأوضاع الحالية في الجارة الشقيقة تركيا وتأثيراتها على المنطقة وأستقرارها بما في ذلك العراق، لافتين الى أن ذلك هو شأن داخلي تركي، ومؤكدين حرص الإئتلاف على أستقرار الجارة تركيا ووحدة وسيادة أراضيها، وعلى وحدة الشعب التركي بجميع طوائفه وشرائحه، كما تمنى الأجتماع عودة تركيا وبأسرع وقت لاعباً أساسياً في أستقرار المنطقة وسلامتها ونموها، والى ممارسة دورها في دعم قوى الأعتدال في المنطقة، مناشداً الجميع الى الأبتعاد عن روحية الثأر والإنتقام، وأعتماد مبدأ العفو عند المقدرة لمن لم يتسببوا في أزهاق الأرواح.
عبر الأجتماع عن أستغرابه من تواصل أستهداف إئتلاف الوطنية وأعضائه من النواب، والقفز على أستحقاقاته الوطنية و الأنتخابية، مستهجناً هذه المحاولات للبعض والتي لاتتناسب مع روحية الشراكة ولا الديمقراطية.
كما توقف الأجتماع عندما يحصل من أذى وترويع لسكان المحافظات والقصبات العراقية وسكانها الكرام سواء في الرمادي أو الفلوجة أوصلاح الدين أوديالى أو حزام بغداد والنازحين منهم كذلك، وأكد الأجتماع على ضرورة أستمرار دورالوطنية في الحصول على المساعدات الإغاثية للمنكوبين العراقيين من دول المنطقة، والمنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة واليونسيف ومنظمة الصحة العالمية والذين تقرر أن توجه الوطنية الشكر لهم على أستجاباتهم السريعة لمطالب الوطنية بأغاثة النازحين، وكلفت الوطنية أحد أعضائها من الأخوة المقيمين في كردستان كمنسق للدعم والمساعدات مع المؤسسات الدولية.
كما قررالمجتمعون تقديم مذكرة بخصوص الأجراءات اللازمة بعد تحرير المدن والقصبات من داعش الأرهابي لمنع تكرار الأخطاء والخطايا والمآسي التي حصلت بعد تحرير المدن والقصبات التي تم تحريرها.
وناقش المجتمعون أيضاً الأوضاع الحالية في الجارة الشقيقة تركيا وتأثيراتها على المنطقة وأستقرارها بما في ذلك العراق، لافتين الى أن ذلك هو شأن داخلي تركي، ومؤكدين حرص الإئتلاف على أستقرار الجارة تركيا ووحدة وسيادة أراضيها، وعلى وحدة الشعب التركي بجميع طوائفه وشرائحه، كما تمنى الأجتماع عودة تركيا وبأسرع وقت لاعباً أساسياً في أستقرار المنطقة وسلامتها ونموها، والى ممارسة دورها في دعم قوى الأعتدال في المنطقة، مناشداً الجميع الى الأبتعاد عن روحية الثأر والإنتقام، وأعتماد مبدأ العفو عند المقدرة لمن لم يتسببوا في أزهاق الأرواح.
إئتلاف الوطنية
18 تموز 2016
18 تموز 2016