بسم الله الرحمن الرحيم
 

تزايد في الاونة الاخيرة الحديث والتسريبات عما يُسمى صفقة القرن بالنسبة للقضية الفلسطينية والتي نخشى من ان تندرج ضمن مشروع مشبوه لفرض الحلول على اهلنا في فلسطين.
اننا في الوقت الذي نحذر من ان استمرار القضية معلقة بهذا الشكل سيدفع الى المزيد من التوتر في العالم الاسلامي والمنطقة، فاننا نؤكد ان اي حلول للقضية الفلسطينية ينبغي ان تدعم الامن والسلام وتحقق حلاً عادلاً وشاملاً ودائماً للقضية الفلسطينية، وتدعم وتؤيد جهود القيادة الفلسطينية، كجزء مهم من عملية الاستقرار والسلام .
 

المكتب الاعلامي للدكتور اياد علاوي

3 تموز 2018

لا يوجد تعليقات