استمرار وجود اكثر من ثلاثة ملايين ونصف المليون نازح عراقي في الداخل، بسبب تداعيات الحرب على الارهاب وتردي الواقع الامني، هي التحدي الاكثر خطورة الذي يواجه العراق، وان حجم المعاناة المترتبة على هذا الواقع كبيره جدا.
واعرب علاوي عن تطلعه الى ” مشاركة دولية اوسع ” عبر هاتين المنظمتين المهمتين ” للاسهام الانساني في تخفيف عبء المعاناة التي ترزح تحتها هذه الملايين من المدنيين العراقيين، وجلهم من النساء والاطفال وكبار السن والمرضى.
كذلك ماهو المطلوب العمل على مستوى اوسع ” لاعادة النازحين الى ديارهم واعمار مناطقهم وتوفير الخدمات الاساسية لهم ” وختم علاوي رسالته بتقديم الشكر لكل الدول والمنظمات والافراد الذين مدوا يد العون للشعب العراقي في محنته .
المكتب الاعلامي للدكتور إياد علاوي
22 تشرين الاول 2015