نشرت بعض وسائل الأعلام المغرضة والممولة من أجهزة أستخبارية معروفة خبراً ملفقاً وعارٍ عن الصحة عن ذهاب الدكتور أياد علاوي الى السفارة الأمريكية للحصول على منصب رئاسة الوزراء .
ان هذا الخبر الرخيص والمدسوس عارٍ عن الصحة تماما، حيث أن الدكتور أياد علاوي لم يدخل أية سفارة عدا السفارة البريطانية في دعوة عشاء عند تواجد وزير الخارجية البريطاني في بغداد قبل أسابيع، وبمعية عدد من القيادات العراقية، والدكتور أياد علاوي لم يستجد اي منصب من قبل وأنما اُنتخب رئيساً للوزارة الأولى بأجماع مجلس الحكم بالكامل ولم يشترك بأية حكومة منذ ذلك الحين، وان مبادئ وثوابت الدكتور أياد علاوي و أخلاقه السياسية هي في الاعتماد على الإرادة الوطنية العراقية دون غيرها .
المكتب الاعلامي للدكتور إياد علاوي
٣ ايار 2016